تداعيات نقل السفارة الامريكية الى القدس
التسامح الديني
نبذ التطرف
الطائفية
ايران
الصهاينة
اليهود
الاسلام
المسيحية
عبد القادر الحسيني
الشيعة
السنة
صفقة القرن
التيار الهاشمي
الجزائر
فلسطين
القضية
المقاومة
الأقصى
الأمير
أهدافنا
إبراز فضائل الهاشميين و الكشف عن نضالهم العلميّ / وتضحياتهم الوطنية.
الدلالة على مناقب الهاشميين و مآثرهم بغية اقتداء الأجيال بها.
العناية بالآثار العلمية التي تركها الهاشميون، و تقييد سِيَرهم في كتب تُخصّص لذلك.
عقد مؤتمرات و ندوات تبيِّن نهج الهاشميين في التسامح و التعايش و السِّلم و نبذ العنف و التطرّف و الإرهاب و إقصاء الآخر.
توثيق أنساب الهاشميين و صونها من العبث أو التحريف أو الاختلاط. دون أن يعني ذلك تمييزاً لهم من سائر النَّاس.
صيانة أضرحة الهاشميّين و مقاماتهم، و تعاهدها بالترميم دون مساس بجوهرها الوطنيّ و التاريخيّ.
تأكيد أثر الجزائر المُشرِّف في احتضان بعض أفراد الأسرة الهاشميَّة الذين امتزجوا بأرضها و أحبُّوا إنسانها.
السَّعي في الصُّلح بين المتخاصمين سواء أكان خلافهم سياسيَّاً أم مذهبيَّاً أم عرقيَّاً.
تداعيات نقل السفارة الامريكية الى القدس
التسامح الديني
نبذ التطرف
الطائفية
ايران
الصهاينة
اليهود
الاسلام
المسيحية
عبد القادر الحسيني
الشيعة
السنة
صفقة القرن
التيار الهاشمي
الجزائر
فلسطين
القضية
المقاومة
الأقصى
الأمير
أهدافنا
إبراز فضائل الهاشميين و الكشف عن نضالهم العلميّ / وتضحياتهم الوطنية.
الدلالة على مناقب الهاشميين و مآثرهم بغية اقتداء الأجيال بها.
العناية بالآثار العلمية التي تركها الهاشميون، و تقييد سِيَرهم في كتب تُخصّص لذلك.
عقد مؤتمرات و ندوات تبيِّن نهج الهاشميين في التسامح و التعايش و السِّلم و نبذ العنف و التطرّف و الإرهاب و إقصاء الآخر.
توثيق أنساب الهاشميين و صونها من العبث أو التحريف أو الاختلاط. دون أن يعني ذلك تمييزاً لهم من سائر النَّاس.
صيانة أضرحة الهاشميّين و مقاماتهم، و تعاهدها بالترميم دون مساس بجوهرها الوطنيّ و التاريخيّ.
تأكيد أثر الجزائر المُشرِّف في احتضان بعض أفراد الأسرة الهاشميَّة الذين امتزجوا بأرضها و أحبُّوا إنسانها.
السَّعي في الصُّلح بين المتخاصمين سواء أكان خلافهم سياسيَّاً أم مذهبيَّاً أم عرقيَّاً.
رد الدكتور المؤرخ محمد الأمين بلغيث و الدكتور محمد معتز السبيني على التطاول اليساري المتطرف
مِمّا تعاني منه المنتديات السياسية الداعمة للقضية الفلسطينية ظهور بعض متطرفي اليسار الذين يهاجمون رموز الإسلام ،
وفي الوقت نفسه يزعمون أنهم يناصرون القدس وعروبتها فكيف يُوَفّقُ العاقلُ بين تطرُّفهم ومعاداتهم للإسلام حتى بلغ ببعضهم أَن وَصَفَ الخليفة عمر رضي الله عنه بأنَّه محتلّ لبيت المقدس ،
ثم مهاجمة السلطان عبد الحميد الثاني ثم الأمير عبد القادر رحمهم الله ومهاجمتهم هذه تندرج تحت شعار أنهم دعاة جهاد